قصة صحيحة يرويها أنس ! روى ابن أبي الدنيا بسنده عن أنس بن مالك قال : كانت ابنة عوف بن عفراء مستلقية على فراشها فما شعرت إلا بزنجي قد وثب على صدرها ووضع يده في حلقها فإذا صحيفة صفراء تهوي بين السماء والأرض حتى وقعت على صدري فأخذها فقرأها فإذا

الجنى الصالح يراعى فى اقترانه أمور عديدة سنشرحها لاحقاً أما الجنى الخبيث فلايراعى هذه الأمور إنما يلجأ لكى يضمن تمكنه من هذا الإنسى إلى تقديم المعونة وتمكينه من بعض القدرات التى يسيل لها اللعاب .

بناءً على طلب بعض الإخوة توضيح هذه المسألة والتى هى أمر واقع قائم يحتاج إلى دراسة وأن يوضع على المحك .. والاقتران المقصود هنا هو الاقتران العادى ..