الرئيسية / أبحاث ودراسات / لاتتركوا رقية الماء 

لاتتركوا رقية الماء 

نسبة الماء في الجسم هي 71%، وهو يمثل 84% من وزن المخ ، 90% من وزن الخلايا الليمفاوية، وجزئ الماء يحتوي الهيدروجين الموجب والأوكسجين السالب .

[ ويمتاز الماء بخصائص لا تتوفر قط لسائل غيره ، فهو يتفاعل في نفس الوقت كحامض  وكقاعدة ، وبذلك يمكن أن يتفاعل مع نفسه في ظروف خاصة ، وهو مادة ضعيفة التراكيب هشة البنيان ، قابلة للتغير تحت أقل المؤثرات ؛ فهو يتأثر بالصوت ، والمغناطيسية ، والحرارة ، والبرودة ، والضوء ، والطاقة الحيوية ، وخضع لتجارب كثيرة تبين منها أنه يحتفظ بالمعلومات المرسلة منقبل الأجسام البيولوجية ويتكون جزيء الماء على شكل يشبه المغناطيس الذي له قطب سالب وآخر موجب ، يدور حول نفسه بسرعة كبيرة ، وحول الجزيئات الأخرى على مسافة ثابتة ، مما يجعل للماء في هذه الحالة نوعا من التماسك ]

 
فانظر بالماء المرقى كم ستحتل من مساحة لك كراقٍ أو مصاب .. ثم يأتى دور المؤثر الخارجى من تلاوة مباشرة وهى الأفضل أو سماع للقرآن بسماعات الأذن .. فيجعل الجزيئات تنتقل بحرية أكبر إلى الخلايا الحية، فتعمل بشكل
أفضل … وتتحرر الطاقة الحبيسة ويعود الجسد لتوازنه مما يحدث ربكة للطاقة السلبية والشيطان فإما أنك تكشف عن وجوده أو أن سترهقه وتنضيه .

الرقية والعلاج أصبحت علماً له أصوله .. وعلينا الاطلاع على تشريح الانسان وكيمياء وفيزياء الجسد .. لكى نرى مقيمة مانفعله فيزيدنا على ذلك ثباتاً واصراراً …  وفى هذا رد موجع على من ينكرون علينا رقية الماء بدعوة التوقّف والله المستعان ..

فشحن الماء بطاقة التلاوة أمر محسوس مشاهد مفروغ من ثبوته قال به العلماء ومارسوه سلفاً وخلفاً .. أما نتائجه فهى أكبر وحجبها عن الناس كمن يحجب عين الشمس بغربال !

فإن كان علم الطاقة بدعة .. فنعمة البدعة هى .. ولن يثنينا شلّة من الجهلة والحقدة  والممسوسين عن هذه العلوم إذا ثبت نفعها بيقين !
والله أعلم .

الصورة : صور لبلّورات الماء المجمّدة بعد التأثير عليها بترددات صوتية مختلفة .

 

شاهد أيضاً

الاختراق من الخارج إلى الداخل

الاختراق من الداخل إلى الخارج أي طاقة سلبية موجودة عندك في جسدك هذا يسمّى اختراق …

عمود الطاقة

  لو زاد الاختراق الخارجى بمعدل يصل إلى عمود الطاقة الرئيسى الذى يبدأ بموازاة العمود …

التفريق بين الجنى والسحر فى البيت

  ( إذا أردت أن تُميّز بارك الله فيك ما بين الجنّي و بين السّحر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.